الاثنين، 4 أبريل 2011

إعتراب

كيفَ نِمنا وصَحونا أغراب ..!؟

كأن هاتانِ الذراعان تتأبطانِ للمرة الأولى خاصرتي

وكأنكَ تشُم عِطري مُستنكراً أني إستبدلته بجديد

حتى أنفاسكَ بدَت وكأنها حفنة من رمل

تتساقط فوق خَدي ولا تلمس القلب أبداً

كيف لنا

أن نمشى وكَتفانا مُتلاصقان

وبيننا مسافات غير مرئية

وكأنكَ لم تشُدني لحضنك الدافئ يوماً

وكأني لم أشتاق إليكَ معي قبل أيام مضَت!!!

إعتراب

كيفَ نِمنا وصَحونا أغراب ..!؟

كأن هاتانِ الذراعان تتأبطانِ للمرة الأولى خاصرتي

وكأنكَ تشُم عِطري مُستنكراً أني إستبدلته بجديد

حتى أنفاسكَ بدَت وكأنها حفنة من رمل

تتساقط فوق خَدي ولا تلمس القلب أبداً

.. كيف لنا

أن نمشى وكَتفانا مُتلاصقان

... وبيننا مسافات غير مرئية

وكأنكَ لم تشُدني لحضنك الدافئ يوماً

!!! وكأني لم أشتاق إليكَ معي قبل أيام مضَت

إعتراب

كيفَ نِمنا وصَحونا أغراب ..!؟

كأن هاتانِ الذراعان تتأبطانِ للمرة الأولى خاصرتي

وكأنكَ تشُم عِطري مُستنكراً أني إستبدلته بجديد

حتى أنفاسكَ بدَت وكأنها حفنة من رمل

تتساقط فوق خَدي ولا تلمس القلب أبداً

.. كيف لنا

أن نمشى وكَتفانا مُتلاصقان

... وبيننا مسافات غير مرئية

وكأنكَ لم تشُدني لحضنك الدافئ يوماً

!!! وكأني لم أشتاق إليكَ معي قبل أيام مضَت

الجمعة، 1 أبريل 2011

لا حُب

لليلة ثقيلة.. والوقت خفيفٌ خفيف

أحَسدتَ نفسكَ ونفسي على فُتات حُلم!؟

إذاً لماذا كان سقف السماء مُرصعاً بالقمر حين إلتقينا؟

وأنتَ.. لماذا تقلَدتَ الحنان وإفتعلتَ الشوق؟

ولمَ جدران بيتكَ الضيقة الى ذاكَ الحَد إتسعت لكلانا؟

الليلة ثقيلة.. والوقت خفيفٌ خفيف

،،، وأنا قررتُ معكَ

!!! أن أتركَ حَيزاً كبيراً للاّ حُب